طالب ياسر القاضي - عضو مجلس الشعب السابق والمحسوب على التيار السلفي -
بضرورة الحجر على الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء
المسلمين؛ بسبب مواقفه اﻷخيرة ضد الجيش.
ووجه حديثه لعبد الرحمن يوسف القرضاوي، بقوله: "يصبح الحجر على الأب فرض عين على الابن.. حجرك على أبيك أصبح فرض عين عليك تقتضيه المصلحة الإسلامية والوطنية..لأنه أصبح بالدلائل والبراهين لا يميز بين الخير والشر وتعدى حدود المعقول واللا معقول في بث السموم بين المسلمين".
وأضاف: "وتصميما على نشر الضغينة والبغض بين أبناء الشعب الواحد بل والشعوب الإسلامية ويوجه عباد الله بنشر الفوضى والقتل والمجازر بحق الجيش المصري صاحب الأصول والأخلاقيات والقيم والمذكى من سيد الخلق صلى الله عليه وسلم..فأصبح والدك رمزًا للفحشاء والمنكر وآمرًا بهما".
وقال: "والدك جند آيات الله تحت سيطرة تفاسيرة الكاذبة فاستعمل حكم الله في غير محلة فكان سببا في المجازر التي يقوم بها المضللون المغرر بهم - ولذلك يجب على الجميع ألا يأخذوا النصيحة من المتردية والنطيحة من مشايخ الريال القطري الذين لوثوا أيديهم وأنفسهم بالتعاون والمشي وراء الشظية الجغرافية في الجسد الإسلامي والعربي المسماة قطر مع احترامنا لشعبها المغلوب على أمره".
وتساءل القاضي: فهل أولئك دعاة دين أم هم في مختلف النتائج أفضل عند الأمريكان والصهاينة من كل الجواسيس والعملاء وأعداء الدين والعروبة..؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق